|
من واقعنا أدعوكم إخوتي
هكذا بعدما إستمعت
مطولاً الى جميع
المحاولات والمعالجات
والتحليلات
عن طريق زعمائنا
ورؤسائنا فباتت
جميعها دون الوصول
الى الحل السليم
ولو حتى بجزء
صغير من العشرة
بالمثة أو خمسة
بالمئة!. نعم نحن نعلم
تماماً بأن الحرب
تخلق شعباً جديداً
والفقر يدفع
الإنسان الى
النهضة والنضال
من أجل عيش كريم
ولكننا لا نستطيع
أن نصدق بأن
حقوق الشعب تؤكل
بنظام محتم... وهل يعقل بأن
يحكم الإنسان
اخاه الإنسان
بعيداً عن الإنسانية.
أين تختطف عقول
هؤلاء الحكام
لتتركهم جثة
جامدة دون التطلع
الى معاناة الآخرين
وتركهم.. ولكننا
كلنا نعلم بأن
الإنسان يصبح
جامداً بجسده
عند الموت أما
إذا بقي على
قيد الحياة بجمود
كامل أي لا يجدي
نفعاً ولا يؤدي
واجباً ولا رحمة
فتلك مصيبة وهو
عالة كبيرة على
وطنه. مما يحثنا
الى الإنهيار
والدمار المعنوي
والمادي يوماً
بعد يوم. لذا أرفع صوتي
بإسم كل مواطن
الى كل مسؤول
وبصرخة واحدة: أعلموا بأننا
نحب الحياة،
وسنجاهد من أجلها
لن ولن نسكت
ما دام عرقنا
ينبض في أجسادنا. نحن أقوياء
بما كل ما في
المعنى من قوة
أقوى من الموت
أقوى من المال
والأغنياء أقوى
من الفقر أقوى
من الحرمان أقوى
من الفساد. وبعدما أرفع
صوتي سأسلم أمري
وأمر شعبي الى
"الله" فهو حاكم
عظيم لا أحد
يقوى عليه سوف
يمهل ولا يهمل!. ولسوف يأتي
في يوم عظيم
ليعاقب ويدين
الظالم وينصر
المظلوم حقاً
أحبائي كل من
آمن بالله وبتعاليمه
بالتالي سار
على خطاً مستقيمة.... سيخلص وله
الحياة الأبدية. A
pray for the situation we are in In
spite of what's going on around us because of this unstable situation
we will struggle to get out of it with the help of "God". Building
a new life means to fight wars look for a good democracy and rulers
who will guide people to the right point in order to get real freedom,
and live in a decent way.after all, who prays always to heaven will
get salvation.. Marlen
Attallah A
well known business women owner of "Patou"
shop that deals with Artizana and gifts
Sarba-Jounieh Tel: 03/585043
السنيورة
نصر والمذابح
المقدسة من قضى حياته
من خدمة المذابح
المقدسة وعلى
الطرقات يحق
له لقب الحارس
الأمين والمتعبد
لها.. إنه مثابر
على خدمتها كل
يوم فينظفها
ويشعل فيها البخور،
والشموع كي تبارك
وتضيء طريق المارة
للعبور بسلام...
هكذا خدمت السنيورة
نصر بضمير كل
المذابح المقدسة
المنتشرة في
منطقة صربا جونية
مدة أربعون سنة
ولكن اليد الغادرة
السوداء والقذرة
تسطو على هذه
المذابح لنهبها
وتشويه قدسيتها.
كذبح تمثال العذراء
وبتر يديها الطاهرتين...
وهل تستطيع تقبل
هذا العمل الإجرامي
الذي لا يتصوره
عقل بشري أيها
المؤمن!... والعذراء
مريم سلطانة
السماء والأنبياء
والرسل والشهداء
وكل القديسين
هي اسمى من السموات... فما عساها
تلك المرأة الفاضلة
أن تفعل؟ قد
يبكيها كثيراً
ويؤلمها حتى
الموت.. لذا تأتي
دائماً شاكية
وباكية راجية
ملاحقة ومعاقبة
هؤلاء المجهولين
الفاعلين هذه
الأعمال الشاذة
عن نطاق ومحور
الإنسانية جمعاء
ولا يجوز ان
نقف مكتوفي الأيدي
ونجعلهم يتما
دون بهذا العمل
الشنيع الإجرامي
وكل ما يحلو
لهم... بترت يداكم
يا أولاد السوء
والأفاعي. إن
كل من يعتدي
على ممتلكات
العذراء مريم
والدة الإله
المعظمة والرب
المعظم والقديسين
الممجدين كافة
قد يغرز سهماً
جارحاً في قلب
الخالق وكل مؤمن
يعبد السماء!... "People of the world respect heaven
and worship God, Queen Of Heaven and earth
|